اإنّ البيانات المصنوعة فقد وسعت تقديمها في قطاعات مختلفة في الوقت الحالي ومن بينها مراكبات ذاتية القيادة وتشخيص السرطان والتعرّف الآلي الوجه.
وحتى لو هناك الكثيراً من الفائدات المرتبطة بالبينات المصنوعة بالمقارنة باستعمال البيانات الحقيقية فلا بدّ من انّنا نناقش المخاطر المتعدّدة ايضاً.
انّ المخاطر التي ترتبط بالذكاء الاصطناعي فستوسّع مع استعمال بيانات مصنوعة ولاكن بطريقة غير مباشرة وتتعامل هذه المقالة مع هذا استعمال البيانات المصنوعة.
انّ الموّيدين يقولون انّ امكانيات البيانات المصنوعة في بالذكاء الاصطناعي ستحل مشاكل متنوّعة في جوع البيانات وتشخيصها وتصنيفها فانتشرت الشركات المتخصصة في إنتاج بيانات متأسسة على بيانات حقيقية مثل وصور وجوه او سيناريوهات القيادة ومع انّ اندماج هدا نوع البيانات يصلح مشكلة التحيز في مرحلة الخوارزمية فما زال مسائل مرتبطة بالتحيز الحقيقي التأريخي واجتماعي.
من وجهة هدا النظر فلم تعالج هذه الطريقة الجديدة التمييز الضمني بدلاً من ذلك فتوصّل المشكلة للمرحلة السابقة وتحوّلها إلى قضية تكنولوجية و لحتى لن نرأى تحيز البينات كعلامة توجّهنا إلى مشاكل تاريخية واجتماعية فى لن نجد حل مستمر في هدا الموضوعة.